Sunday, March 18, 2012

المنشطات الرياضية الكارثة رقم واحد في العالم الرياضي












للاسف حقيقة وواقع يواجهه المجتمع الرياضي وهي افة تتتشر بصورة سريعة خاصة بين الذكور الذين يرتادون صالات الجيم والرياضات التنافسية الاخرى  اما لعدم وعيهم بعواقب استخدام هذه العقاقير وافتقارهم للارشاد والتوجيه الصحيح من قبل المسؤؤلين وبالاخص المدربيين المتابعين لهم الذين وللاسف كثير منهم يروجون لها ويحفزون الشباب على شرائها ويرسمون صورة وردية عن فوائدها وقلة مضارها لتحقيق اهداف مادية بحته  او تقصير من الاهل في متابعتهم وتنبيههم وضرورة ملاحظة التغيرات الجسدية والنفسية التي تطرأ على ابنائهم وخاصة ان كانت تغيرات سريعة وواضح

أنواع المنشطات الرياضية

المنشطات السترويدية 
وهي النوع الأول الذي سنتناولة يف هذا المقال وانتظرو البقية تباعانا

هي عقاقير يزود بها الجسم من الخارج تهدف الى انماء الكتلة والالياف العضلية ومساعدتها على الاحتفاظ بالبروتيين الممول لها وعدم التفريط به وزيادة النشاط والقوة البدنية للانسان ولها دور كبير في عملية حرق االدهون و عملية تسريع الشفاء العضلي جراء الجهد البدني والعضلي العالي الناتج عن اداء النشاط الرياضي وكل ذلك يتم بصورة سريعة وغير طبيعية وترتبط هذه التاثيرات المحدثة بصورة رئيسية مع هرمون التستيرون المنتج في جسم الانسان  .
وكان الهف الرئيسي لانتاج هذه العقاقير عام 1930 هو مساعدة الذكور الذين يعانون من نقص في انتاج الهرمونات الطبيعية المرتبطة في تطوير الخصائص  الذكورية كالبلوغ المتاخر ورقة الصوت وضعف انتاج الحيوانات المنوية والتقزم ونمو الشعر وضعف البنية العضلية لهؤلاء الذكور
فهنا يجب ان نستذكر ان سبب انتاج هذه العاقير هو لمعالجة اوضاع وحالات غير طبيعية واكرر غير طبيعة نتجت عن نقص افرازات الهرمون الطبيعي الذكري لدى الانسان
واشهرها حقن التستيرون , حبوب الانافار , حبوب وينسترول , حقن ترينبولون , حقن الديكا , حبوب الداينابول , حقن الساستنول , حبوب كلينباتيرول

No comments:

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...